الأحد، 29 يونيو 2008


ها هي العطلة الصيفية قد حلت و ها هو برنامج استديو القناة الثانية يطل على جمهوره للمرة الخامسة على التوالي , فهذه المسابقة أصبحت بمثابة الطريق الأقصر للنجومية و الشهرة و جني المال من وراء ما أصبح يطلق علية الفيديو كليب , شباب من داخل المغرب و خارجه المتمثلون في الجالية الشابة أصبحوا يرون في المغرب قبلة لاستقبال المواهب و الطاقات الغنائية كلهم حلموا بمستقبل فوق المسارح و سهر في النوادي و الحفلات , يا لسخرية القدر؟ كيف نسمح لأنفسنا بأن ننصاع وراء خزعبلات تضعف من الاستمتاع بالموسيقى النظيفة و تحط من مستوانا الفكري و الثقافي . فالمواطن المغربي اليوم أصبح في حاجة ماسة إلى الاشتغال ليل نهار و يحاول جاهدا استثمار المال في مشاريع سكنية , بناء مدارس و جامعات , و الاشتغال على البنية التحتية بشكل عام , لا أن يبعثر أموالا طائلة في سهرات لا نجني منها سوى انتشار الفساد و قلة الوعي و مضيعة الوقت , فليس من المعقول في شيئ أن ندعو فنانا و نجازيه بملايين الدراهم أو بالأحرى ملايين الدولارات لأنهم لا يقبلون سوى العملة الصعبة بينما الشعب يموت جوعا و قهرا , و المشكلة الأكبر هو تشجيع الآباء لأبنائهم بدعوى أنهم يمتلكون الموهبة و الصوت الجياش . فما هذا الاستهتار و ما هذه الموضة الغبية الغريبة .في هذه الأزمة التي نعيشها من المفروض أن نشتغل ليل نهار دون انقطاع و أن لا نفكر في أشياء ثانوية عسانا نصل إلى ما وصل إليه العقلاء من بني البشر مثلنا و نحاول اكتشاف ظواهر جديدة تدر علينا بالربح لا بالخسارة .


نحيي الجارة الاسبانية على إحرازها اللقب الاوروبي للمرة الثانية في تاريخها و نهنئ كل المشجعين الاسبان

الاثنين، 23 يونيو 2008

بين المغرب و فلسطين






















نظم المعهد العالي للصحافة و الإعلام استطلاع رأي حول أساتذة السنة الثانية , ليحتل الوزير المفوض لدى سفارة فلسطين بالرباط أ.ذ واصف منصور المرتبة الأخيرة دون منازع , فهو أستاذ القضايا الدولية المعاصرة الكبرى . أما المرتبة الأولى فكانت من نصيب "جامع كلحسن" و هو صحفي بالقناة الثانية






فالسيد واصف منصور فلسطيني الأصل و المولد و مغربي الإقامة و هو دكتور في العلاقات الدولية و لكنه ليس كذلك في العلاقات الاجتماعية الإنسانية نظرا لأنه يهاجم كل فكرة لا يؤيدها و تكون ضد فتح و هذا ما جعلنا نحن الطلبة أن نستبعده تماما عن الرتبة الأولى.






أما فيما يخص جامع كلحسن اختير بسبب اجتهاده المتواصل و طول باله مع الطلاب أثناء العرض الإخباري و صرامته مع الجمييييع.






على كل حال شكرا لكل أساتذة المعهد و الطاقم التقني الذي يسهر على إنجاح نشراتنا الإخبارية و برامجنا الإذاعية.

الأحد، 22 يونيو 2008

فيلم لـ"روبي" يثير غضب المغاربة لاستعانته بعاهرات


أثار لجوء مخرج فيلم "الوعد" المصري الذي تلعب بطولته المغنية "روبي" إلى عاهرات محترفات من أجل تصوير دور فتيات ليل بعدما رفضت مغربيات أداء تلك الأدوار، جدلا في الشارع المغربي.
ففي الوقت الذي اعتبر البعض مشاركة مغربيات في هذا الفيلم تشويها لصورة المرأة وإهانة لكرامتها، دعا البعض الأخر إلى التفكير بشكل أعمق في قضية أوكار الدعارة.
وبحسب صحيفة "المساء" المغربية، فإن حوالي 20 طالبة من المدرسة العليا للسياحة في طنجة تقدمن بترشيحهن من أجل القيام بأدوار ثانوية في الفيلم، إلا أنهن رفضن ذلك في النهاية، بعدما تأكدن أنه يجب أن يقمن بأدوار خليعة ويرتدين ملابس فاضحة.
وقالت طالبة من المعهد، فضلت عدم الكشف عن اسمها، إن مسئولي الفيلم المصري تعاملوا مع المرشحات كما لو أنهن عاهرات، وطلبن منهن ارتداء تنورات قصيرة، والبقاء في الشارع إلى حوالي الرابعة صباحا من أجل تصوير مشاهد فاضحة.
وأضافت الطالبة أن جميع رفيقاتها رفضن أداء هذه الأدوار، مما دفع منتجي الفيلم إلى الاستعانة بفتيات يعملن في عدد من ملاهي المدينة، لافتة إلى أن أحد أفراد طاقم الفيلم منح إحدى العاهرات مبلغ 1500 درهم مغربي من أجل أن تقوم بأدوار حميمية مع بطل الفيلم، فيما منح الأخريات حوالي 400 درهم مقابل ليلة كاملة من العمل والتصوير في الفنادق وفي الشوارع، وهن يرتدين أزياء خفيفة.
كان فريق الفيلم قام على مدى شهر كامل بعملية انتقاء دقيقة لعدد من الفتيات، بينهن طالبات، حيث التقطت لهن صور في فندق بالمدينة.
ووفق بعض المصادر، فإنه لا توجد مشاهد إباحية في الفيلم، غير أن السيناريو يتحدث بشكل عام عن الدعارة، من دون وجود قصة محبوكة بشكل احترافي.
وكانت إيمان الباني، التي حصلت قبل سنتين على لقب ملكة جمال المغرب، أعلنت في حوار سابق مع مجلة "نجمة" المغربية، أنها رفضت دور البطولة في فيلم "الوعد"، وذلك بسبب ما اعتبرته "إساءة إلى المغرب والمرأة المغربية"، حيث تم اختيار الممثلة نجاة خير الله بدلا منها.
وأضافت الباني، التي حصلت سابقا على لقب وزيرة الشباب العربي أن الفيلم يتحدث عن بعض بنات الليل المغربيات، وهو ما اعتبرته إساءة لبلدها "لأن المغرب لا يعني بالضرورة بنات الليل".
من جانبه، أدان الكاتب المغربي مصطفى بوكرن فيلم "الوعد" في مقال له بجريدة "هسبريس" الإلكترونية معتبرا أن يشوه المرأة المغربية، مشيرا إلى أن هذا الفيلم يفتح قضية استغلال الطالبات في أعمال منافية للآداب.
وقال "فيلم الوعد الذي أراد أن يقنص بعض الطالبات لممارسة أدوار حميمية ما هو نقطة في بحر من القناصين الذين هيؤوا أنفسهم للاغتناء على حساب شرف الطالبات وعرضهن"
لكن الكاتب المغربي رفض في الوقت نفسه أن يتم "شن حملة على المصريين؛ لأنهم يردن رسم صورة سيئة على المرأة المغربية، فهذا يجانب منطق العقلاء، نعم ندين هذا الفيلم، لكن ينبغي أن نفكر بشكل أوسع وأعمق، وأن نتحدث عن واقع الطالبات في الأحياء الجامعية المغربية التي تحولت إلى أوكار دعارة".

شعار الوطن المغربي

منبت الأحرار
مشرق الأنوار
منتدى السؤدد و حماه
دمت منتدى و حما
عشت في الأوطان
للعلى عنوان
ملىء كل جنان
ذكرى كل لسان
بالروح بالجسد
هب فتاك لب نداك
في فمي و في دمي هواك ثار نور و نار
إخوتي هيا
للعلا سعيا
ننشد الدنيا
أنى هنا نحيا
بشعار
الله الوطن الملك

?QUE SUIS JE

Morocco
je suis née le 29 Juillet 1988, à Casablanca, je suis une jeune journaliste , j'étudie en 3ème Année à l'Institut Supérieur de Journalisme et de l'Information IFJ SUP, j'aime la vie et les gens , je déteste la trahison et l'injustice, j'adore mon metier car il me permet d'aider les démunis ,de crier à haute voix ou sont nos droits ? mais mon vrai but: prouver que la femme marocaine est une femme capable , et que le maroc est un pays propre , aussi pour casser les obstacles du passé, pour m'exprimer , pour parler et écrire, pour forcer la liberté d'opinion, pour moderniser la presse arabe, pour dépasser les lignes rouges, pour vivre sans tabou, ...Oui tout est possible,CAR impossible est un mot que je ne dis jamais ,

TOUCHE PAS A MON PAYS

compteur en ligne

METEO


برج الأسد

كثيرا ما تشبه امرأة برج الأسد بزهرة دوار الشمس لأنها كيفما اتجهت تتجه نحوها الأنظار ولا سيما أنظار الرجال . ترى هل تستحق هذا القدر من الاهتمام ؟ نعم متى علمنا أن الطبيعة جادت عليها – دفعة واحدة – بالحيوية و الذكاء و الجاذبية الجنسية . إنها المرأة المثالية للرجل ذي الثقة التامة بنفسه . أما من كان عكس ذلك فلا بد من أن تكسبه هذه المرأة شعورا بالنقص كفيلا بتنغيص عيشه . إنها عاطفية إلى أقصى الدرجات , أي إلى درجة الاحتفاظ قليلا بصورة أصدقاء الماضي على الرغم من احتجاج زوجها الذي تعزه ولا تفضل عليه أحدا . و تبدو في أغلب الأحيان دمثة رقيقة الصوت وديعة القسمات , لكن سرعان ما تنقلب هذه المظاهر إلى عكسها أثر مجرد هفوة تبدو من زوجها . إنها لا تنكر إحساسها المرهف , و كثيرا ما تحذر الآخرين من مغبة سوء معاملتهم لها , مثلها في ذلك مثل لبؤة تشحذ مخالبها يوميا في انتظار الساعة التي تنقض فيها على فريستها . نصيحة لا بد منها للرجل الذي يحلم بزوجة من هذا النوع : إن كنت تحمل اسما عاديا لا يوحي بنبل المحتد , أو كنت تفـتقر إلى الرجولة الحقة , أو كان سخاؤك محدودا , فمن الأفضل لك أن تبتعد عن طريقها . أما إذا كنت تصر على امتلاكها فما عليك إلا أن تكيل لها المديح و الثناء , و أن ترسل لها أفخر الهدايا – لا تهمها الكمية بقدر ما تهمها النوعية – و أن تظهر أمامها بالمظهر اللائق , فهي تعاف الإهمال و تعتبره إهانة لها كما تأنف من الفقر إلى درجة الشعور بالمرض . خلقت المرأة مولودة برج الأسد لتكون قائدة اجتماعية توزع المسؤوليات و تسن الأنظمة و القوانين . و لكنها على الرغم من دفئ مشاعرها و ابتسامتها المشرقة تخفي في أعماقها الكبرياء و التعالي , و مبعث ذلك إيمانها الشديد بأنها أفضل الجميع على الإطلاق . و الطريف أن اعتقادها هذا لا يجر عليها النقمة أو الكراهية و ذلك بسبب طيبتها و كرمها و رعايتها للمعوزين و الأطفال خاصة . إن أقصر الطرق التي تؤدي إلى قلبها الإطراء و الثناء . و هي تستحق المديح على كل حال من أجل هندامها و أناقتها و تنسيق بيتها و ميزات أخرى كثيرة . إنها بهذه المناسبة , تفضل الملابس الكلاسيكية و الرياضية على غيرها و تختار من الأقمشة أجود الأنواع و أثمنها . و هي ربة بيت ممتازة و مضيفة عظيمة تعرف كيف تشرف على راحة مدعويها , و أم مثالية تطري في أطفالها الحسنات دون أن تغض الطرف عن السيئات . إنها أيضا مخلصة لزوجها ما دام مخلصا لها . غير أن اهتمام الرجال بها لا يسيئها أبدا بل أنها – على العكس – تعتبره برهانا على أنوثتها وجاذبيتها . ومع ذلك تبقى متحفظة متعالية مع الآخرين و ترجو من زوجها أن يحذو حذوها فلا يرفع الحواجز مثلا ً بينه و بين موظفيه أو بينه وبين سكرتيرته الخاصة . و مولودة برج الأسد تفضل بطبيعتها المهنة على أعمال البيت , و تأبى العيش وراء الجدران و لو كانت من ذهب . إذا لم تشغل نفسها بالعمل استعاضت من ذلك بالتبذير و بحياة اجتماعية ملآنة بالحركة . أخيرا من المحتمل أن تحاول خنق زوجها بشخصيتها القوية الفذة , فعليه أن يتدارك الأمر بالفطنة و الرجولة الضروريتين لمثل هذه المهمة الصعبة , لكن من العبث أن يحاول حجبها بدوره لأنها لن تغفر له ذلك أبدا . إنها تعتبر مجرد قبولها به شريكا لها و رفيقا , فضلا عظيما إن لم يكن تنازلا .

Powered By Blogger