الجمعة، 30 يناير 2009

Maroc: six ans de prison pour avoir pris le mot "hot dog" à la lettre


Un tribunal marocain a condamné à six ans de réclusion un restaurateur qui vendait de la viande de chien en faisant croire à ses clients qu'il s'agissait de boeuf, a-t-on appris vendredi de source judiciaire.


Ses quatre complices, qui "chassaient les chiens avant de les abattre", ont été condamnés à des peines de 8 mois à quatre ans de prison par le même tribunal de Casablanca.
Le principal accusé, condamné aussi à verser une amende de 10.000 dirhams (900 euros), avait été arrêté après une dénonciation le 16 janvier dans un quartier populaire de Casablanca en possession d'importantes quantités de viande canine et de saucisses avariées.
Il a avoué lors de l'enquête avoir procédé au mélange de la viande canine à des produits chimiques pour dissimuler l'odeur et la couleur des morceaux écoulés.
Dans les quartiers populaires du Maroc, aussi bien à Casablanca qu'à Rabat, les saucisses grillées sont le plat favori des revenus les plus modestes.

Source :AFP

الخميس، 29 يناير 2009


POURQUOI ON NE PEUT PAS VIVRE SANS MENTIR ? POURQUOI LES GENS SONT DEVENUS ASSEZ MAUVAIS ? POURQUOI LA SOCIETE NE RESPECTE PAS LA FEMME STRICTE? POUR DOIS JE ETRE HYPOCRITE POUR VIVRE DANS CE MONDE ? POURQUOI DOIS JE MENTIR , TRAHIR, SE MOQUER DES AUTRES ? POURQUOI DOIS JE DECHIRER LA PAGE DE MES PRINCIPES ? POURQUOI DOIS JE DIRE OUI DONT LE TEMPS OU JE DOIS DIRE NON ? POURQUOI DOIS JE VOIR L''INJUSTICE ET JE RESTE MUETTE ? POURQUOI DOIS JE CASSER LE VITRE DE MA LOI? POURQUOI DOIS JE TRAHIR LES PERSONNES QUE J'AIME?POURQUOI DOIS JE BLESSER MES PROCHES ? POURQUOI ET POURQUOI ET POURQUOI ? LA SOCIETE EST DEVENUE UNE FORET OU LE FORT MANGE LE MEDIOCRE ET LE RICHE TUE LE PAUVRE , NOTRE MONDE EST DEVNU UN COIN SOMBRE POUR LES CORBEAUX . JE REVE DE VIVRE DANS UNE SOCIETE PLEINE DE VIVACITE , DE TOLERANCE, D' AMOUR PROPRE ET DE FIDELITE , JE REVE DE FERMER MES YEUX LA NUIT SANS VOIR LA MECHANCETE DES GENS . JE REVE DE VIVRE DANS UN MONDE QUI NE CROIT PAS EN FOLIE DES GRANDEURS , NI EN RACISME RELIGIEUX . NOUS SOMMES DES ETRES HUMAINS , NOUS AVONS UN CERVEAU QUI SAIT TRES BIEN LE BIEN ET LE MAL , QUI COMPARE LA VIE ET LA MORT .

LA VIE EST COURTE , NOUS DEVONS ETRE TOLERANTS, FIDELES; ET OPTIMISTES , CAR ENTRE LA MORT ET LA VIE JUSTE UN FIL DE SOIE QUI PEUT SE COUPER A N'IMPORTE QUEL MOMENT . POUR MOI , JE VAIS RESTER AIMER LES GENS POUR L'HUMANITE, POUR LA FRATERNITE , POUR LA VIE , ET AUSSI POUR LA MORT QUI EST TOUTE PRES DE NOS PIEDS .

الثلاثاء، 20 يناير 2009

A DIEU BUSH

FELICITATIONS LE MONDE, ENFIN ON VA LIRE LES JOURNAUX SANS VOIR LE VISAGE DE BUSH , NI L'IMAGE DE CONDOLEEZA , ENFIN , ON VA VOIR LA TELE SANS ENTENDRE LES DISCOURS D"ANTI TERRORRISME ,ON EST TRISTE POUR VOUS Mr BUSH , TU VAS PRENDRE TON PETIT DEJEUNER QU'AVEC LES OEUFS PAS DE MORTS à GAZA NI EN IRAQ NI EN AFGHANISTAN , BUSH ESSAYE DE DORMIR SANS ENTENDRE LES VOIX DES INNOCENTS QUE TU AS MASSACRE ; ESSAYE DE FAIRE QLQ CHOSE BONNE DANS TA VIE , PARS ET SOIS SURE QUE PERSONNE DANS LE MONDE T AIME.

السبت، 17 يناير 2009

الثلاثاء، 13 يناير 2009

Je remercie très fort mes collègues qui m'ont nominé dans la catégorie des plus élégantes et belles demoiselles , et je remercie aussi mon Institut IFJ pour son soutien et son encouragement

الأحد، 4 يناير 2009

Nos chers Leaders



Hehehe, pardonnez moi la prochaine fois je ferai mes excercices


Allez vite, Mme Raiss veut boire qlq chose froide

Regarde Bush, tout le monde t'encourage


Restez comme ça guys, Sharon n'aime pas l'action


M.Olmert, tu es mon model j'ai porté meme cravate que la tienne

malheuresement tu ne portes pas des lunettes comme moi


Enfin, on a touché ta main M.Olmert




LA VIE EST BELLE ,rien ne mérite cher ami














الجمعة، 2 يناير 2009
































par : reuters


الخميس، 1 يناير 2009



أضواء مشعة, أشجار بكل الأشكال و الألوان , حلويات بقالب سانتا كروز أو بابا نويل , هذه هي صورة بعض الشوارع المغربية , صورة لم يألفها السابقون من أجدادنا , بدعة اكتسبها المغاربة و جعلوا منها ضرورة حتمية للاحتفال برأس السنة الميلادية , فحتى بعض الناس يعايدونك ب merry chrimstmas أو ,joyeux noël , بل و يقبلون على شراء شجرة العيد و تزيينها بشتى أنواع الزينة, فرجعت بذاكرتي إلى الوراء خاصة أيام المدرية الابتدائية , كنا أثناء فترة نهاية السنة الميلادية نستعد بفرح لتزيين الأقسام و رسم سانتا كروز على الجدران و النوافذ , بل و نستعد لتقديم العروض المسرحية الغنائية الخاصة بالمناسبة , فبعض الأغاني كانت تؤديها فرق الكورال في الكنيسة و معظمها تمجد المسيح و مع ذلك حفظناها عن ظهر قلب , فحتى سيارة نقلنا المدرسي , نزينها حتى تصبح كمهرجان سنوي من الأوراق المزركشة و القطن الملون . أما قطاع التعليم آنذاك يمنحنا عطلة طويلة عريضة لنستمتع بنهاية سنة قديمة و بداية أخرى جديدة , و لكن سرعان ما فهمنا أن هذه طقوسا لا معنى لها , و إنما مجرد بدعة كباقي البدع التي اكتسبناها من العالم الغربي.
أما بعض الأسر , تنتظر بفارغ الصبر حلول شهر ديسمبر لكي تسافر إلى بعض المناطق الجبلية المكسوة بالثلوج كإفران و أوكيمدن و الغريب في الأمر هو إقبال البعض منهم على الأبناك لطلب قروض , و هناك من يفضل قضاء رأس السنة الميلادية في بيته , ليس لعدم رغبته في الاحتفال و إنما لتفكيره العميق في المصاريف المقبلة عليه من ضريبة للسيارات و تأمين و صيانة و ما إلى غبر ذلك . أما الطبقة العاملة فلا تفكر إلا في وصول آخر الشهر لتتقاضى راتبها و تشتري ما يلزمها من مأكل و مشرب و لا تعير أي اهتمام لأي رأس سنة أو رجلها .
أما حلول السنة الهجرية , لا يلقى ذاك الاهتمام الزائد , البعض من الناس لا يعرفون حتى في أي سنة هجرية نحن , و لا يحسنون حتى ترتيب الأشهر من محرم إلى ذو الحجة, و البعض الآخر يحتفل به عبر الاستعداد لطبخ أشهى الأكلات المغربية المعتمدة على الدجاج البلدي, و الاستعداد لصيام فاتح محرم و إيصال الرحم , فحتى للأطفال نصيبهم في بداية السنة الهجرية الجديدة, تتاح لهم الفرصة لشراء الألعاب و الاستمتاع بالاحتفال خارج المنازل, فالفتيات تشترين الدفوف و بعض الآلات الموسيقية التقليدية , لتتجمعن و تطربن سكان الحي .أما بعض الأسر المنحدرة من البيت النبوي الشريف فتقيم فترة حزن على مقتل سيدنا الحسين (ض) من فاتح محرم إلى ليلة التاسع منه.
الإشكالية المطروحة تكمن في تصادم الأجيال و توازي الأفكار و المعتقدات, فلا الشاب يؤيد الشيخ و لا البقية متفهمة , كل شخص يتعامل مع الأعياد بطريقته و حسب البيئة التي نما فيها و لكن ما نخافه اليوم هو أن نفقد هويتنا العربية الإسلامية و نهمش أعيادنا الدينية المشروعة الفطر و الأضحى .


أنين, صراخ,صياح,دماء,رصاص,قنابل , صواريخ ...هكذا استقبلت غزة عامها الجديد, لتفترش الرماد و عظام الأطفال , و تزف الشهداء من أبنائها, لتغسل الدماء شوارعها, و تنكس الأعلام فوق سطوحها, لييتم أهلها و ترمل نساؤها, لتشهد الأمم شتاتها و تطبق القادة فمها, لتعيش البؤس و اليأس و يحيى القادة في النعيم, لتبكي أولادها و تقفل المعابر في وجهها, لترثي أمواتها و تستهزئ الجارات من حماسها. يا غزة, الشعوب معك و نحن نؤيدك, نحن نتبرأ من الجبن , نتبرأ من الذل , نتبرأ من الهوان, نتبرأ من الغش و الخداع, نتبرأ من قممنا العربية الفاشلة . يا شعوب العرب , يا شعوب الإنسانية , كفانا بلادة و جبنا , كفانا صمتا و طاعة, استفيقوا من سباتكم و أزيلوا السطول من على رؤوسكم, فالمسرحية أوشكت على النهاية و عرضنا كان مهزلة بما فيه الكفاية.

شعار الوطن المغربي

منبت الأحرار
مشرق الأنوار
منتدى السؤدد و حماه
دمت منتدى و حما
عشت في الأوطان
للعلى عنوان
ملىء كل جنان
ذكرى كل لسان
بالروح بالجسد
هب فتاك لب نداك
في فمي و في دمي هواك ثار نور و نار
إخوتي هيا
للعلا سعيا
ننشد الدنيا
أنى هنا نحيا
بشعار
الله الوطن الملك

?QUE SUIS JE

Morocco
je suis née le 29 Juillet 1988, à Casablanca, je suis une jeune journaliste , j'étudie en 3ème Année à l'Institut Supérieur de Journalisme et de l'Information IFJ SUP, j'aime la vie et les gens , je déteste la trahison et l'injustice, j'adore mon metier car il me permet d'aider les démunis ,de crier à haute voix ou sont nos droits ? mais mon vrai but: prouver que la femme marocaine est une femme capable , et que le maroc est un pays propre , aussi pour casser les obstacles du passé, pour m'exprimer , pour parler et écrire, pour forcer la liberté d'opinion, pour moderniser la presse arabe, pour dépasser les lignes rouges, pour vivre sans tabou, ...Oui tout est possible,CAR impossible est un mot que je ne dis jamais ,

TOUCHE PAS A MON PAYS

compteur en ligne

METEO


برج الأسد

كثيرا ما تشبه امرأة برج الأسد بزهرة دوار الشمس لأنها كيفما اتجهت تتجه نحوها الأنظار ولا سيما أنظار الرجال . ترى هل تستحق هذا القدر من الاهتمام ؟ نعم متى علمنا أن الطبيعة جادت عليها – دفعة واحدة – بالحيوية و الذكاء و الجاذبية الجنسية . إنها المرأة المثالية للرجل ذي الثقة التامة بنفسه . أما من كان عكس ذلك فلا بد من أن تكسبه هذه المرأة شعورا بالنقص كفيلا بتنغيص عيشه . إنها عاطفية إلى أقصى الدرجات , أي إلى درجة الاحتفاظ قليلا بصورة أصدقاء الماضي على الرغم من احتجاج زوجها الذي تعزه ولا تفضل عليه أحدا . و تبدو في أغلب الأحيان دمثة رقيقة الصوت وديعة القسمات , لكن سرعان ما تنقلب هذه المظاهر إلى عكسها أثر مجرد هفوة تبدو من زوجها . إنها لا تنكر إحساسها المرهف , و كثيرا ما تحذر الآخرين من مغبة سوء معاملتهم لها , مثلها في ذلك مثل لبؤة تشحذ مخالبها يوميا في انتظار الساعة التي تنقض فيها على فريستها . نصيحة لا بد منها للرجل الذي يحلم بزوجة من هذا النوع : إن كنت تحمل اسما عاديا لا يوحي بنبل المحتد , أو كنت تفـتقر إلى الرجولة الحقة , أو كان سخاؤك محدودا , فمن الأفضل لك أن تبتعد عن طريقها . أما إذا كنت تصر على امتلاكها فما عليك إلا أن تكيل لها المديح و الثناء , و أن ترسل لها أفخر الهدايا – لا تهمها الكمية بقدر ما تهمها النوعية – و أن تظهر أمامها بالمظهر اللائق , فهي تعاف الإهمال و تعتبره إهانة لها كما تأنف من الفقر إلى درجة الشعور بالمرض . خلقت المرأة مولودة برج الأسد لتكون قائدة اجتماعية توزع المسؤوليات و تسن الأنظمة و القوانين . و لكنها على الرغم من دفئ مشاعرها و ابتسامتها المشرقة تخفي في أعماقها الكبرياء و التعالي , و مبعث ذلك إيمانها الشديد بأنها أفضل الجميع على الإطلاق . و الطريف أن اعتقادها هذا لا يجر عليها النقمة أو الكراهية و ذلك بسبب طيبتها و كرمها و رعايتها للمعوزين و الأطفال خاصة . إن أقصر الطرق التي تؤدي إلى قلبها الإطراء و الثناء . و هي تستحق المديح على كل حال من أجل هندامها و أناقتها و تنسيق بيتها و ميزات أخرى كثيرة . إنها بهذه المناسبة , تفضل الملابس الكلاسيكية و الرياضية على غيرها و تختار من الأقمشة أجود الأنواع و أثمنها . و هي ربة بيت ممتازة و مضيفة عظيمة تعرف كيف تشرف على راحة مدعويها , و أم مثالية تطري في أطفالها الحسنات دون أن تغض الطرف عن السيئات . إنها أيضا مخلصة لزوجها ما دام مخلصا لها . غير أن اهتمام الرجال بها لا يسيئها أبدا بل أنها – على العكس – تعتبره برهانا على أنوثتها وجاذبيتها . ومع ذلك تبقى متحفظة متعالية مع الآخرين و ترجو من زوجها أن يحذو حذوها فلا يرفع الحواجز مثلا ً بينه و بين موظفيه أو بينه وبين سكرتيرته الخاصة . و مولودة برج الأسد تفضل بطبيعتها المهنة على أعمال البيت , و تأبى العيش وراء الجدران و لو كانت من ذهب . إذا لم تشغل نفسها بالعمل استعاضت من ذلك بالتبذير و بحياة اجتماعية ملآنة بالحركة . أخيرا من المحتمل أن تحاول خنق زوجها بشخصيتها القوية الفذة , فعليه أن يتدارك الأمر بالفطنة و الرجولة الضروريتين لمثل هذه المهمة الصعبة , لكن من العبث أن يحاول حجبها بدوره لأنها لن تغفر له ذلك أبدا . إنها تعتبر مجرد قبولها به شريكا لها و رفيقا , فضلا عظيما إن لم يكن تنازلا .

Powered By Blogger