الاثنين، 29 ديسمبر 2008

الأربعاء، 24 ديسمبر 2008



ألغزالة, ألقطيطة, ألحبيبة ......كلمات أصبحت تحفظها الفتيات في العاصمة الاقتصادية الدارالبيضاء عن ظهر قلب, لم تعد الفتاة تستطيع الوقوف دون أن تسمع خطابات غزلية أو كلمات حلوة رقيقة من قبل رجال شيوخ , رجال يقاتلون لإيقاف أجسادهم بدفع ظهورهم نحو الأمام و رفع رؤوسهم و صباغة ما تبقى من شعرهم , هذا فقط لينالوا إعجاب الفتيات في مقتبل العمر , فيغرينهن بمبلغ مالي ليخرجوا ذاك الكبت الخبيث و الشهوة المتأخرة, ناسين في ذلك بناتهم اللائي ربما هن بدورهن مقبلات على الزواج , ناسين في ذلك نصفهم الآخر في البيت يطبخ و ينكس و يربي الأولاد و يسهر الليالي لراحتهم و راحته, فبعض الرجال العجزة يصبحون كلعبة شطرنج في أيدي فتاة لم تكمل ربيعها الثامن عشر حتى, تمتص منه أكبر مبلغ مالي و تتحايل عليه ليلبي رغباته لينتهي به الأمر ماشيا على يديه زاحفا يطلب الرحمة من فتاة ربما في سن حفيدته.
الشارع أصبح وكرا لذئاب شرسة, لا تفرق بين الصغير و الكبير بل حتى بين الجمال و الدمامة, المهم هو الحصول على فريسة طرية يغرس فيها أنيابه و يطلق سمومه في دمها, فبعض الشيوخ يعتقدون أن البنات تتشابهن فيكفي أن يحمل مفاتيح سيارته الفخمة و يضع عطرا فاخرا ليتبعنه كقطط وراء النقانق ’ و لكن سرعان ما يصدمون بفتاة تحتقرهم و تعتبرهم مرضى متسكعين في الشوارع .
يا رجال الستين و السبعين , احترموا كتلة الشيب على رؤوسكم و اتقوا الله لعلكم ترحمون.


ترقب طويل تحت المطر, تحت أشعة الشمس الحارقة , انتظار أطول وسط مكان مظلم أو حتى وسط بيداء قاحلة , هذه هي حالة المواطن البيضاوي عندما يأبى سائقو الطاكسيات من الحجم الصغير تلبية طلبهم, ترى هل هي حمى قلاعية أصابت السائقين؟ أم إحساس بالسخط على وضعية الطرق في المدينة؟ تقول ن.م:" أترقب كل يوم أكثر من نصف ساعة وقوف طاكسي أحمر, فحتى إذا لبى الطلب بالوقوف يضع شروطه بالقول :"إلى كنتي غادي لسنتر فيل ما غاديش", العجيب في الأمر هو وضع السائق نفسه مكان الزبون, هو من يحدد المكان و البعض منهم يحدد حتى الأجرة, و لا من يحرك الساكن , تقول غ.أ.:"بعض سائقي الطاكسيات الحمراء ذوو شخصيات مريضة, يحسون بالضعف و النقص ظنا منهم بأن مهنتهم مهنة حرة يرفضون أن يأمرهم أحد أو يطلب منهم إيصاله إلى المكان الذي يريده". و الأخطر هناك من لا يحب الجنس اللطيف, فبعض الفتيات تتعرضن للسب و الشتم ,بل للتحرش الجنسي و هذا مناف تماما للقانون.
المواطن البيضاوي خاصة , يعاني صعوبة فعلية في إيجاد وسيلة النقل المريحة, و من العيب أن نقول بأن مدينة الدارالبيضاء هي العاصمة الاقتصادية و القلب النابض للمغرب, فيوم الجمعة مثلا استثنائي, به يتحجج معظم السائقين بالصلاة, يلوحون من وراء النوافذ بأيديهم "لا". يقول أ.م .سائق طاكسي :"لا أستطيع أن أضع شروطي على الزبون فدوري هو تلبية طلبه, و لكن المشكل هو تسلط بعض السائقين على هذه المهنة, و كيفما يقول المثل المغربي-حوتة كتخنز شواري- و تقول ح.م.:" أنا امرأة عجوز, أعاني مرض السكري و القلب و لا أستطيع المشي مطولا, أقلني مؤخرا سائق طاكسي أحمر , و عندما طلبت منه المكان , رد علي بكل وقاحة :هبطي ,ماشي طريقي , فقلت له :يا بني لا أستطيع الوقوف فأنا مريضة , فأجاب دون أي ذرة احترام: اطلبي سيارة إسعاف ". فما هذا الاستهتار ؟ ما هذه الدناءة؟ أيعقل أن يعامل المواطن بهذه الطريقة اللاإنسانية؟ أين دورك يا وزارة النقل؟أين دورك يا أمن؟ البيضاويون ذاقوا درعا من هذه التصرفات المسكوت عنها , و الأصابع موجهة إليكم يا مسؤولين, يا سعادة الوزير نريد حلا, نريد مدونة فعلية ليست كلامية خطابية, فالمواطن بحاجة لأن يسترد كرامته و يتمتع في دائرته المدنية بكل حرية و احترام.

السبت، 20 ديسمبر 2008

Belgique: la mère qui a tué ses cinq enfants condamnée à la prison à perpétuité


La Belge Geneviève Lhermitte, qui a égorgé ses cinq enfants en février 2007, a été condamnée vendredi à la prison à perpétuité, aucune circonstance atténuante n'ayant été retenue par la Cour d'assises de Nivelles (sud) au terme d'un procès qui a ému l'opinion belge.



Avant de condamner cette femme de 42 ans à la peine maximale, quand l'avocat général n'avait requis que 30 ans, le jury l'avait jugée vendredi matin coupable de "meurtres avec préméditation".
Mme Lhermitte, considérée jusque là comme une bonne mère de famille, avait égorgé son fils et ses quatre filles, âgés de 3 à 14 ans, avant de tenter de se suicider en se poignardant, à son domicile de Nivelles le 28 février 2007, en l'absence de son mari parti en voyage.
Dans les attendus de la sentence qui clôt ce procès ouvert le 8 décembre, le juge a évoqué des "actes d'une extrême violence", "des faits particulièrement atroces, causant des souffrances intenses à ses enfants qui ont pu sentir leur mort imminente".
La Cour a relevé à charge que Mme Lhermitte avait "vainement tenté et injustement d'imputer une responsabilité" dans ce drame à son mari et à un ami très proche de la famille.
Lors des premières délibérations vendredi matin à huis clos sur la responsabilité de l'inculpée et son état mental, les 12 jurés avaient estimé qu'elle avait agi en toute conscience et de manière préméditée et qu'elle ne pouvait pas non plus être considérée comme démente.
Ils n'avaient pas tenu compte de la nouvelle expertise remise mardi par les psychiatres selon laquelle Geneviève Lhermitte souffrait de troubles du discernement et était donc "irresponsable" lorsqu'elle avait commis son acte.
Le jury populaire avait en revanche suivi l'avocat général Pierre Rans, qui s'en était tenu au premier rapport, où les experts avaient d'abord décrit la mère infanticide comme étant "consciente de ses actes", "dans un état anxio-dépressif sévère qui a altéré, mais non aboli, son discernement".
Le jury avait aussi rejeté les arguments des deux avocats de la défense qui avaient plaidé jeudi pour l'acquittement ou l'internement de leur cliente, affirmant qu'elle avait agi sous une contrainte psychologique "irrésistible" ou bien qu'elle était "malade".



Source:AFP

الاثنين، 15 ديسمبر 2008

الأحد، 7 ديسمبر 2008

اندفع أكثر من ثلاثة ملايين حاج مساء اليوم الأحد من عرفات -حيث أدوا الركن الأعظم للحج- ركبانا ومشاة إلى مزدلفة.فمع غروب شمس يوم عرفات اندفعت جموع الحجيج مثل سيل متدفق برفق في الشوارع والممرات المؤدية إلى وجهتهم.وتداخل البشر مع المركبات التي كانت تسير متراصة حد الاصطدام الخفيف، فيما بدا وكأن سيلا أبيض يزحف باتجاه مزدلفة شاقا غبش الليل في بداياته الأولى.وقد سلك الحجاج المشاة ممرا كبيرا مخصصا لهم لكنهم اندفعوا في كل اتجاه سعيا للوصول إلى مزدلفة في وقت مبكر.
ورغم أن المسافة الفاصلة بين عرفات ومزدلفة لا تتجاوز ثلاثة كيلومترات فإن قطعها يحتاج غالبا بضع ساعات بسبب الازدحام الشديد.بل إن الوفود الرسمية بدت غير قادرة على الحركة بحرية رغم الإجراءات المرورية والدوريات التي تقدمتها حيث علقت في الزحام .
ويبيت الحجاج الليلة في مزدلفة التي تعرف بالمشعر الحرام، ويصلون فيها المغرب والعشاء جمع تأخير ليخلدوا للراحة.
Source: aljazeera.net

SOBHAN ALLAH


















EID MOUBARAK SAEED YEDKHOL ALIKOM BSSAHA WEL AFYA W TOL EL OMR

UN MESSAGE


Un message pour les chauffeurs des PETITS taxis qui ne savent plus le respect et comment agir avec les clients , vous devez savoir LE CLIENT EST ROI .Puisque vous prenez de l'argent après chaque déplacement , vous devez dire oui meme si le client va vous demander de partir de l'extreme nord à l'extreme sud de la ville;, sinon vous laissez ce metier à quelqu'un d'autre qui a vraiment besoin de l'argent ;et soyez sure qu'un jour venira vous payerez cher .

شعار الوطن المغربي

منبت الأحرار
مشرق الأنوار
منتدى السؤدد و حماه
دمت منتدى و حما
عشت في الأوطان
للعلى عنوان
ملىء كل جنان
ذكرى كل لسان
بالروح بالجسد
هب فتاك لب نداك
في فمي و في دمي هواك ثار نور و نار
إخوتي هيا
للعلا سعيا
ننشد الدنيا
أنى هنا نحيا
بشعار
الله الوطن الملك

?QUE SUIS JE

Morocco
je suis née le 29 Juillet 1988, à Casablanca, je suis une jeune journaliste , j'étudie en 3ème Année à l'Institut Supérieur de Journalisme et de l'Information IFJ SUP, j'aime la vie et les gens , je déteste la trahison et l'injustice, j'adore mon metier car il me permet d'aider les démunis ,de crier à haute voix ou sont nos droits ? mais mon vrai but: prouver que la femme marocaine est une femme capable , et que le maroc est un pays propre , aussi pour casser les obstacles du passé, pour m'exprimer , pour parler et écrire, pour forcer la liberté d'opinion, pour moderniser la presse arabe, pour dépasser les lignes rouges, pour vivre sans tabou, ...Oui tout est possible,CAR impossible est un mot que je ne dis jamais ,

TOUCHE PAS A MON PAYS

compteur en ligne

METEO


برج الأسد

كثيرا ما تشبه امرأة برج الأسد بزهرة دوار الشمس لأنها كيفما اتجهت تتجه نحوها الأنظار ولا سيما أنظار الرجال . ترى هل تستحق هذا القدر من الاهتمام ؟ نعم متى علمنا أن الطبيعة جادت عليها – دفعة واحدة – بالحيوية و الذكاء و الجاذبية الجنسية . إنها المرأة المثالية للرجل ذي الثقة التامة بنفسه . أما من كان عكس ذلك فلا بد من أن تكسبه هذه المرأة شعورا بالنقص كفيلا بتنغيص عيشه . إنها عاطفية إلى أقصى الدرجات , أي إلى درجة الاحتفاظ قليلا بصورة أصدقاء الماضي على الرغم من احتجاج زوجها الذي تعزه ولا تفضل عليه أحدا . و تبدو في أغلب الأحيان دمثة رقيقة الصوت وديعة القسمات , لكن سرعان ما تنقلب هذه المظاهر إلى عكسها أثر مجرد هفوة تبدو من زوجها . إنها لا تنكر إحساسها المرهف , و كثيرا ما تحذر الآخرين من مغبة سوء معاملتهم لها , مثلها في ذلك مثل لبؤة تشحذ مخالبها يوميا في انتظار الساعة التي تنقض فيها على فريستها . نصيحة لا بد منها للرجل الذي يحلم بزوجة من هذا النوع : إن كنت تحمل اسما عاديا لا يوحي بنبل المحتد , أو كنت تفـتقر إلى الرجولة الحقة , أو كان سخاؤك محدودا , فمن الأفضل لك أن تبتعد عن طريقها . أما إذا كنت تصر على امتلاكها فما عليك إلا أن تكيل لها المديح و الثناء , و أن ترسل لها أفخر الهدايا – لا تهمها الكمية بقدر ما تهمها النوعية – و أن تظهر أمامها بالمظهر اللائق , فهي تعاف الإهمال و تعتبره إهانة لها كما تأنف من الفقر إلى درجة الشعور بالمرض . خلقت المرأة مولودة برج الأسد لتكون قائدة اجتماعية توزع المسؤوليات و تسن الأنظمة و القوانين . و لكنها على الرغم من دفئ مشاعرها و ابتسامتها المشرقة تخفي في أعماقها الكبرياء و التعالي , و مبعث ذلك إيمانها الشديد بأنها أفضل الجميع على الإطلاق . و الطريف أن اعتقادها هذا لا يجر عليها النقمة أو الكراهية و ذلك بسبب طيبتها و كرمها و رعايتها للمعوزين و الأطفال خاصة . إن أقصر الطرق التي تؤدي إلى قلبها الإطراء و الثناء . و هي تستحق المديح على كل حال من أجل هندامها و أناقتها و تنسيق بيتها و ميزات أخرى كثيرة . إنها بهذه المناسبة , تفضل الملابس الكلاسيكية و الرياضية على غيرها و تختار من الأقمشة أجود الأنواع و أثمنها . و هي ربة بيت ممتازة و مضيفة عظيمة تعرف كيف تشرف على راحة مدعويها , و أم مثالية تطري في أطفالها الحسنات دون أن تغض الطرف عن السيئات . إنها أيضا مخلصة لزوجها ما دام مخلصا لها . غير أن اهتمام الرجال بها لا يسيئها أبدا بل أنها – على العكس – تعتبره برهانا على أنوثتها وجاذبيتها . ومع ذلك تبقى متحفظة متعالية مع الآخرين و ترجو من زوجها أن يحذو حذوها فلا يرفع الحواجز مثلا ً بينه و بين موظفيه أو بينه وبين سكرتيرته الخاصة . و مولودة برج الأسد تفضل بطبيعتها المهنة على أعمال البيت , و تأبى العيش وراء الجدران و لو كانت من ذهب . إذا لم تشغل نفسها بالعمل استعاضت من ذلك بالتبذير و بحياة اجتماعية ملآنة بالحركة . أخيرا من المحتمل أن تحاول خنق زوجها بشخصيتها القوية الفذة , فعليه أن يتدارك الأمر بالفطنة و الرجولة الضروريتين لمثل هذه المهمة الصعبة , لكن من العبث أن يحاول حجبها بدوره لأنها لن تغفر له ذلك أبدا . إنها تعتبر مجرد قبولها به شريكا لها و رفيقا , فضلا عظيما إن لم يكن تنازلا .

Powered By Blogger