اختير الدكتور محمد زين الدين من طرف وزارة الخارجية الأمريكية كمراقب دولي في الانتخابات بالولايات المتحدة الأمريكية و هو المراقب المغربي الوحيد , بالإضافة إلى مراقبين من 11 دولة عربية أخرى , و الزيارة ستكون ل50 ولاية في ظرف 22 يوما. و للتذكير فالدكتور زين الدين أستاذ بالمعهد العالي للصحافة و الإعلام بالدارالبيضاء يدرسنا مادة القانون و أخلاقيات المهنة و علم اجتماع الإعلام
السبت، 29 مارس 2008
اختير الدكتور محمد زين الدين من طرف وزارة الخارجية الأمريكية كمراقب دولي في الانتخابات بالولايات المتحدة الأمريكية و هو المراقب المغربي الوحيد , بالإضافة إلى مراقبين من 11 دولة عربية أخرى , و الزيارة ستكون ل50 ولاية في ظرف 22 يوما. و للتذكير فالدكتور زين الدين أستاذ بالمعهد العالي للصحافة و الإعلام بالدارالبيضاء يدرسنا مادة القانون و أخلاقيات المهنة و علم اجتماع الإعلام
هولندا تستعد لاستقبال فيلم "الفتنة" بمظاهرات مناهضة للعنصرية
اعتبرت أوساط هولندية ثقافية وفنية وسياسية فيلم فتنة الذي أنتجه زعيم حزب الحرية الهولندي خيرت فيلدرز عن القرآن الكريم واحد من أسوأ الأفلام الوثائقية على الصعيد الفني ولا يحمل جديداً في المضمون باستثناء التحريض والإساءة لمعتقدات شريحة واسعة من الهولنديين. ويخطط فيلدرز لوضع فيلمه على شبكة الإنترنت ليتسنى لمن يرغب مشاهدته وتحميله بسهولة، الأمر الذي يجعله متاحاً للجميع وفي كافة أنحاء العالم، على العكس من الرسوم الدانمركية المسيئة للرسول الكريم التي اقتصر نشرها على الصحيفة الدانمركية فقط. وحسب روجر فلوخلز، المتخصص في شؤون الإعلام وتوجهات الرأي العام في هولندا، فإن ما حدث من ردود أفعال قوية في أفغانستان وباكستان حتى قبل عرض الفيلم، يؤكد حجم الإساءة التي سيسببها، إذا ما قورنت بالرسوم المسيئة في الدانمرك، في حين قال رئيس الوزراء الهولندي يان بيتر بالكنندا، إن «بلداً مثل هولندا ذات التوازن الهش في مسألة الأمن القومي لابد أن يشعر الجميع بالخطر مما سيأتي. وعلينا وضع مصلحة هولندا فوق جميع الاعتبارات»، وهو الأمر الذي أثنى عليه المتخصص في شؤون الإرهاب، إيدون باكر من معهد كلينخندال للعلاقات الدولية، ووصف رئيس الوزراء بالمحترف والعارف في الشؤون السياسية. ويعرض فيلم فيلدرز القران الكريم وكأن فتنة كامنة في آياته الكريمة، ويصور بعض النصوص القرآنية بطريقة مجتزأة ثم يصار إلى إبرازها بطريقة «الغرافيك» مع ترجمتها باللغة الهولندية. يقول فيلدرز في معرض تبريره للفيلم الذي لا يستغرق عرضه أكثر من خمس عشرة دقيقة، إن «القرآن ليس مجرد نص ميت، إنه واجهة الإسلام وقانونه، وهو خطر كبير على الحياة والمجتمع». وعن ترقب الجالية المسلمة في هولندا وعدم إقدامها على أي ردود أفعال حتى الآن، يقول فيلدرز، «إنهم ناضجون وليسوا مثل رئيس الوزراء بالكنندا، الذي بادر إلى النقد والتهجم حتى قبل أن يشاهد الفيلم». وكان فيلدرز قال في مقابلة مع صحيفة «الفلامس» الهولندية ما معناه «إن أيديولوجيا الإسلام بائسة وفاشية وخطأ». من جهة أخرى، صرح هيرمان فان هيلدره، من شبكة التلفزة الهولندية، بأن محطات التلفزة الهولندية جميعها قررت عدم بث الفيلم، وقال « إننا نحرص على عملية الاندماج في المجتمع الهولندي، ولم يسبق أن عرضنا أفلاماً ذات توجهات سياسية أو تحريضية قد تسيء للحمة المجتمع»، إلا أن ماكس فان فيزل، مدير مركز الصحافة الدولي «نيوزبورت» في مدينة لاهاي، فأكد استعدادهم لإتاحة الفرصة لفيلدرز لببث فيلمه عبر شبكة المركز، الأمر الذي أثار قلق المسؤولين الأمنيين في المدينة وعلى رأسهم تيبي يوسترا، مدير مركز مكافحة الإرهاب الهولندي. ورفعت السلطات درجة التأهب الأمني في عموم هولندا، وقال رئيس دائرة مكافحة الإرهاب الهولندية «أن سي تي بي» أنهم لا يملكون مؤشرات أو دلائل محددة على حدوث عمل عنيف في الوقت الحاضر، لكنهم يتوقعون كل شيء، خصوصاً في حال استغلال تنظيم القاعدة ومنظمات متشددة أخرى، مشاعر الناس المتأزمة لغاياتها المريضة، و«لاسيما أن لنا جنوداً يخدمون في أفغانستان حالياً وعلى تماس مع الخطر». من جهتها، أعربت شركة الطيران الهولندية العملاقة «كي أل أم»، عن مخاوفها من توجه رحلاتها إلى الشرق الأوسط في حال عرض الفيلم، وأبدى الكثير من الموظفين والمضيفات عن قلقهم المتزايد وترقبهم للأخبار، وقال سفين لارفيلد رئيس منظمة الطيران المدني الهولندية«إننا مستعدون لجميع الاحتمالات في الحقيقة، والمشكلة الوحيدة التي تواجهنا هي خوف المضيفات من الذهاب إلى رحلات معينة بسبب الخوف من أعمال العنف، كما هو الأمر مع الرحلات المتوجهة إلى العاصمة الإيرانية طهران، حيث يلازمن الطائرات هناك ويرفضن الذهاب إلى الفنادق». وكانت الفرصة أتيحت لنا مع مجموعة من الصحافيين والنقاد لمشاهدة الفيلم، وشعرت شخصياً بالقرف وأشفقت على فيلدرز هذا، في حين قالت الناقدة السينمائية الهولندية هنيكا بيرهمان، التي شاهدته معي، إنه فيلم هابط من النواحي الفنية، ولا يمتلك فكرة محورية، وغير أمين علمياً، فما أدراني ماذا تقول الآيات التي ستلي تلك الآية المجتزأة؟ وعلى الرغم من بعض ملامح الغرافيك والموسيقى الخلفية يبقى فيلم «الفتنة» مادة تحريضية رخيصة موجهة للعامة، ويحاول الإساءة إلى شريحة واسعة من الهولنديين المسلمين، ولاسيما أن منتجه هو النائب خيرت فيلدرز المعروف بعدائه للإسلام والمسلمين، الذي سبق ونشر الرسوم الدانمركية المسيئة في موقعه الرسمي على شبكة الإنترنت، مستغلاً تسامح المجتمع الهولندي وقيم العدالة والحريّة السائدة فيه. يذكر أن فيلدرز أعلن عن انه سيبث اليوم «الفتنة».، في المدن الهولندية الكبيرة مثل روتردام ولاهاي وأمستردام التي تضم جاليات مسلمة كبيرة يتجاوز عددها المليون ونصف المليون مسلم.
مقتطف من مقال في الانترنت.
L'homme enceinte attend une petite fille
«Notre situation pose des questions juridiques, politiques et sociales inédites. Pour le moment, nous essuyons seulement le rejet de quelques personnes choquées par notre démarche», raconte cette semaine Thomas Beatie, dans la revue américaine gay The Advocate. Et pour cause.
En juillet prochain, ce trentenaire sera le papa d'une petite fille... qu'il aura lui-même mis au monde !Pour comprendre cette histoire, il faut revenir quelques années en arrière, à la naissance de Thomas Beatie, transexuel né femme du nom de Tracy Lagondino.Il y a dix ans, après une opération pour devenir légalement un homme, il épouse Nancy avec qui il vit dans l'Orégon. Le rêve d'avoir un enfant s'amenuise le jour où l'épouse devient stérile à la suite d'une hystérectomie (ablation de l'utérus). Alors Thomas propose une solution inédite : porter l'enfant.«Le premier médecin que nous sommes allés voir était un endicronologiste, explique-t-il. Il était choqué par notre idée et m'a proposé d'aller plutôt me faire un soin capillaire... Puis après une consultation à 300 dollars, il a accepté à contrecœur de me faire un bilan de santé initial. Tout en exigeant que nous nous rendions également dans un clinique psychiatrique pour savoir si nous étions prêts à porter un enfant».Après avoir arrêté son traitement hormonal pour pouvoir enfanter, Thomas Beatie retrouve très vite un cycle menstruel. «Je n'avais plus eu de règles depuis environ huit ans !, s'étonne-t-il (...) Mon corps s'est régulé de lui-même au bout de seulement quatre mois».A cette étape, le mari décide alors de tenter une insémination inédite, par l'intermédiaire d'une banque de sperme à donneurs anonymes, qui a fonctionné à le seconde tentative. La naissance est prévue pour le 3 juillet prochain.Interrogé sur le plateau d'une émission de la chaîne américaine ABC, le docteur Masterson a expliqué la possibilité d'une telle histoire : «Un homme transexuel peut tomber enceinte parce qu'il a les mêmes organes qu'une femme»
En juillet prochain, ce trentenaire sera le papa d'une petite fille... qu'il aura lui-même mis au monde !Pour comprendre cette histoire, il faut revenir quelques années en arrière, à la naissance de Thomas Beatie, transexuel né femme du nom de Tracy Lagondino.Il y a dix ans, après une opération pour devenir légalement un homme, il épouse Nancy avec qui il vit dans l'Orégon. Le rêve d'avoir un enfant s'amenuise le jour où l'épouse devient stérile à la suite d'une hystérectomie (ablation de l'utérus). Alors Thomas propose une solution inédite : porter l'enfant.«Le premier médecin que nous sommes allés voir était un endicronologiste, explique-t-il. Il était choqué par notre idée et m'a proposé d'aller plutôt me faire un soin capillaire... Puis après une consultation à 300 dollars, il a accepté à contrecœur de me faire un bilan de santé initial. Tout en exigeant que nous nous rendions également dans un clinique psychiatrique pour savoir si nous étions prêts à porter un enfant».Après avoir arrêté son traitement hormonal pour pouvoir enfanter, Thomas Beatie retrouve très vite un cycle menstruel. «Je n'avais plus eu de règles depuis environ huit ans !, s'étonne-t-il (...) Mon corps s'est régulé de lui-même au bout de seulement quatre mois».A cette étape, le mari décide alors de tenter une insémination inédite, par l'intermédiaire d'une banque de sperme à donneurs anonymes, qui a fonctionné à le seconde tentative. La naissance est prévue pour le 3 juillet prochain.Interrogé sur le plateau d'une émission de la chaîne américaine ABC, le docteur Masterson a expliqué la possibilité d'une telle histoire : «Un homme transexuel peut tomber enceinte parce qu'il a les mêmes organes qu'une femme»
le parisien.fr
السبت، 22 مارس 2008
أطفال قيل عنهم أبناء الشارع
عاش معظمنا طفولته وسط أهله ,إخوانه و في جو عائلي دافئ, أيدي الأم تجدها على الجبين عند حرارة المرض, احتفال أحبابك بأعياد الميلاد عند مرور كل سنة, و تجربتك الدخول للمدرسة للمرة الأولى و الانسجام مع أصدقاء جدد و اللعب معهم لا تقدر بثمن. فمع كامل الأسى و الأسف نجد أن البعض منا عاش و يعيش طفولة مريرة, طفولة مغتصبة, يعيش الحرمان وقت الحاجة, يعيش الجوع و العطش, يعيش البؤس و يعيش الظلم و الطغيان و يصرخ صرخة ألم و لا يجد من يأخذ بيده.
أطفال سريرهم حافة الطريق و وسادتهم الرصيف و أصدقاؤهم كلاب و قطط الشوارع , مدرستهم اليومية هي الزمن و جزاؤهم هو حملهم لجميع أنواع حبوب الهلوسة من مخدرات و مواد كيماوية يضعونها في منديل و يستنشقون رائحتها النتنة المتلفة للعقل , بدعوى أنها تنسيهم عالمهم المظلم لتأخذهم فوق السحاب , هذه هي صورة أطفال الشوارع الذين تزداد نسبتهم يوما بعد يوم بوتيرة متسارعة جدا.
قسى الزمن عليهم و ظلمهم , يمشون حفاة عراة في ذلك الجو البارد و الصقيع الصباحي, أطفال في عمر الزهور يمدون أيديهم لطلب المعونة , يتعرضون لجميع أنواع الإهانات في اليوم. فكيف نقول إذا أن هناك منظمة دولية تحمي الطفل و حقوقه؟ أين هو المجتمع المدني ؟ و أين هي السلطات المعنية؟ كلها أسئلة تراود أفكارنا و لا نجد لها لا حلا و لا جوابا.
لذلك فأنا أطلب من كل واحد أن يحاول فهم ذاك الطفل و يأخذ بيده و يحمله إلى أقرب مركز لرعاية الأيتام و الأطفال المتخلى عنهم , لأن الشعلة ما زالت مشتعلة و لكن لهيبها ما زال يحتاج إلى الوقود لتصل إلى الأعالي.
أطفال سريرهم حافة الطريق و وسادتهم الرصيف و أصدقاؤهم كلاب و قطط الشوارع , مدرستهم اليومية هي الزمن و جزاؤهم هو حملهم لجميع أنواع حبوب الهلوسة من مخدرات و مواد كيماوية يضعونها في منديل و يستنشقون رائحتها النتنة المتلفة للعقل , بدعوى أنها تنسيهم عالمهم المظلم لتأخذهم فوق السحاب , هذه هي صورة أطفال الشوارع الذين تزداد نسبتهم يوما بعد يوم بوتيرة متسارعة جدا.
قسى الزمن عليهم و ظلمهم , يمشون حفاة عراة في ذلك الجو البارد و الصقيع الصباحي, أطفال في عمر الزهور يمدون أيديهم لطلب المعونة , يتعرضون لجميع أنواع الإهانات في اليوم. فكيف نقول إذا أن هناك منظمة دولية تحمي الطفل و حقوقه؟ أين هو المجتمع المدني ؟ و أين هي السلطات المعنية؟ كلها أسئلة تراود أفكارنا و لا نجد لها لا حلا و لا جوابا.
لذلك فأنا أطلب من كل واحد أن يحاول فهم ذاك الطفل و يأخذ بيده و يحمله إلى أقرب مركز لرعاية الأيتام و الأطفال المتخلى عنهم , لأن الشعلة ما زالت مشتعلة و لكن لهيبها ما زال يحتاج إلى الوقود لتصل إلى الأعالي.
الجمعة، 21 مارس 2008
إفادات
-ملح الفوليك يحمي الرجال من إنتاج خلايا إخصاب ذكرية غير قوية ,بحيث يحمي الصبغيات التي بها تشوهات خلقية , مما يحمي الطفل من التخلف العقلي و خاصة الإناث اللائي يعانين تشوها في المبيض , فهذه المادة توجد بكثرة في السبانخ و الفاصولياء و البازلاء و بعض من أنواع الخضر و الفواكه . و يجب تناول 400 ميكروكراما في اليوم قبل التفكير في الإنجاب.
-النساء وجدن طرقا أخرى لاستهلاك الشوكولا دون الزيادة في الوزن , فقد وجدت شركة تجميل طرقها للدخول لقلب المرأة من خلال تقديم خدمة جديدة لتدليك البشرة بالشوكولاتة و ذلك لأن هذه الأخيرة تحمي اليشرة و ترطبها و هي مضادة للأكسدة .
-الشيشة أخطر مما كان البعض يتصور فهي تعادل 60 سيجارة , و الخطير هو أن الشباب يعتقد أنها أقل ضررا من السجائر.
-الفجل يحتوي على الكلسيوم أكثر من الحليب و مشتقاته , لذلك فالمرأة الحامل غير مجبرة أن تشرب الحليب فيكفي أن تتناول الفجل .
الأربعاء، 19 مارس 2008
aid mobarak said -عيد مبارك سعيد
الثلاثاء، 18 مارس 2008
تعاني المنظومة التعليمية ببلادنا خللا حكم عليها بالإعدام شنقا, خاصة بعدما احتل المغرب المرتبة الأخيرة على صعيد العالم العربي , فانعدام بنية صلبة و قاعدة سليمة للتعليم يبقى عقيما و جافا لا فائدة منه , فالمدارس الحكومية تعاني فقرا مدقعا , لا دروس يستفيد منها الأطفال و لا أقسام تنشرح لها الصدور و لا طاولات ترتاح عليها أجسادهم الصغيرة , هذا بالإضافة إل ى قمع المعلمين لهم و كثرة غيابهم و مظاهراتهم بسبب الأجور المضحكة التي يتاقضونها كل شهر , أما المدارس الخاصة فحدث و لا حرج , تهدف للربح المادي و تنمي في الطفل حبه للغرب و إتقان اللغات الأجنبية و حفظ أغاني رأس السنة الميلادية , و الضحية من هذه الدوامة هم أجيال المستقبل . فبعض الآباء يتحسرون على زمن المعلمين الفرنسيين و نظامهم الصارم , لإيمانهم بأنهم أكثر كفاءة من معلمينا , و لكن الصحيح هو أن المعلم المغربي يعاني بدوره تهميشا و لا مبالاة , كما أن المقررات الدراسية لم تعد تلك المقررات التي تحتوي على دروس ربما أصبحنا نفتقدها في عصر طغت عليه الصورة , فحتى نسبة القراء ضئيلة جدا و الإقبال على الكتب و الروايات كذلك.
فالمغرب يدفن رأسه في الرمل كالنعامة يترك المهم و يعالج قضايا لا تستحق و يبعثر ميزانية الدولة هنا و هناك , في حين يبقى القطاع المهم و الأهم ينتظر الفرج كل عام ’ ليس بتغيير المقررات الدراسية كل سنة و إعادة تصميم صور الدفاتر و الأقلام و إنما تكوين الطفل تكوينا صحيحا و تربيته على المواطنة و زرع روح البحث و المعرفة فيه.
الجمعة، 7 مارس 2008
الحب و الجنس في حياة الرسول, قنبلة جديدة ألقتها الصحفية المصرية بسنت رشاد المنتمية للتيار الناصري, و صفعة قوية تركت آثارها على خذي المسلمين في كل الأقطار, بحيث تجاوزت الخطوط الحمراء لتتكلم عن الحياة الزوجية بين الرسول صلى الله عليه و سلم و بين أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها , فلم تكتف بذلك بل و طعنت في شرف خاتم النبيئين و وصفته بزير النساء لكونه تزوج أكثر من امرأة, هذا بالإضافة إلى تناولها بكل وقاحة الوضعيات الجنسية التي كان يتخذها عند معاشرة زوجاته. كما اعتبرت الإمام البخاري من أفسد الرجال بسبب انتمائه الفارسي و عدائه للعرب و المسلمين . فبسنت هذه محتجبة يا حسرة و مصرية ’ مصر بلاد الأزهر الشريف, بلد القومية العربية و أم الدنيا على حد قولهم , أمست مصدر فساد ديني و تفكك طائفي , فالسيد فاروق حسني يطالب بحرية الرأي و التعبير بل و يدعو إلى الانفتاح و التحرر, تحرر من كل ما له علاقة بالأخلاق, انفتاح على كل ما هو خبيث, فقد بيع الكتاب الذي طعن في صدق و أمانة رسولنا الكريم في المعرض الدولي بالقاهرة بقيمة 20 جنيها , بل و لم يصدر أي قرارلتوقيفه إلا بعدما أحست أم الدنيا بغلطتها الفادحة , و أحس علماء أزهرها بالخطر الذس يتربصها, فقيل ما قيل و اشترى المواطنون الكتاب و أصدر بعد ذلك قرار بهدر دم امرأة تكلمت عن الرسول بصورة بشعة, فمقاطعة السلع الدنماركية و عدم الذهاب إلى ماكدونالدزبدعوى أنهم يسبون المسلمين و الإسلام, فلو بقي الأمر على ما هو عليه سيقاطع المسلمون الديار المقدسة و الذهاب للصلاة في المساجد بدعوى شتم نفسنا بنفسنا .
الأربعاء، 5 مارس 2008
جلست مع نفسي لأحاسب نفسي الأفلاطونية المتعجرفة , فحجزت مقعدي الأمامي لأقود الركب بكل قواي, و نفضت الغبار عن طموحي المتسلسل , فدونت ذكرياتي في صفحات ملونة بألوان طيف خفية و كتمت جرحي في غيابات قلبي المتفائل, و قررت أن أستعيد درعي الحديدي لأقاتل و أقاتل و أقاتل ...أيام خلت و أخرى توالت أصبحت امرأة لا تقبل الظلم عند الظلم و لا السكوت عند الصمت و لا الانصياع عند الضعف, أمسيت سرا غامض المعالم و نبضا مشعا في عتمة الغسق الطويل , كسرت الأعمدة المتقاطعة و دمرت نرجسية الطاووس المزيفة ليبقى و كوابيسه البليدة سجناء الرفض و عدم الاعتراف
صفعة لوم و عتاب لا تكفي في حقك أيها الشيخ الأناني , أعطيت حتى عجزت الكلمات عن الخروج من الوجدان , و أخذت حتى تراكم اليأس مع الأمل و تضاربت سيوف الكراهية مع بندقيات الود و الاحترام , حتى حوصرت كل المشاعر النبيلة , و أطلق سراحك يا قسوة الأيام .فأين يا ترى ذاك الحكيم النبيل ؟ اقلب الصفحة يا زمن و لا تسأل , فلا الحكيم ينبغي له أن يكون حكيما حتى ترضى به الحكمة مستقرا لها . هب يا زمن النبل لنبيل لا يعرف للخيانة طريقا و لا للغدر مبدأ و لا لذبح المشاعر أساسا , فالإنسان لكي يكون إنسانا سيتألم , و من لا يتألم لا يستطيع أبدا أن يحلق في سماء الإنسانية.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
شعار الوطن المغربي
منبت الأحرار
مشرق الأنوار
منتدى السؤدد و حماه
دمت منتدى و حما
عشت في الأوطان
للعلى عنوان
ملىء كل جنان
ذكرى كل لسان
بالروح بالجسد
هب فتاك لب نداك
في فمي و في دمي هواك ثار نور و نار
إخوتي هيا
للعلا سعيا
ننشد الدنيا
أنى هنا نحيا
بشعار
الله الوطن الملك
مشرق الأنوار
منتدى السؤدد و حماه
دمت منتدى و حما
عشت في الأوطان
للعلى عنوان
ملىء كل جنان
ذكرى كل لسان
بالروح بالجسد
هب فتاك لب نداك
في فمي و في دمي هواك ثار نور و نار
إخوتي هيا
للعلا سعيا
ننشد الدنيا
أنى هنا نحيا
بشعار
الله الوطن الملك
?QUE SUIS JE
- Nassra Ouhida
- Morocco
- je suis née le 29 Juillet 1988, à Casablanca, je suis une jeune journaliste , j'étudie en 3ème Année à l'Institut Supérieur de Journalisme et de l'Information IFJ SUP, j'aime la vie et les gens , je déteste la trahison et l'injustice, j'adore mon metier car il me permet d'aider les démunis ,de crier à haute voix ou sont nos droits ? mais mon vrai but: prouver que la femme marocaine est une femme capable , et que le maroc est un pays propre , aussi pour casser les obstacles du passé, pour m'exprimer , pour parler et écrire, pour forcer la liberté d'opinion, pour moderniser la presse arabe, pour dépasser les lignes rouges, pour vivre sans tabou, ...Oui tout est possible,CAR impossible est un mot que je ne dis jamais ,
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2008
(52)
-
▼
مارس
(10)
- اختير الدكتور محمد زين الدين من طرف وزارة الخارجية...
- هولندا تستعد لاستقبال فيلم "الفتنة" بمظاهرات مناهض...
- L'homme enceinte attend une petite fille
- أطفال قيل عنهم أبناء الشارع
- إفادات
- aid mobarak said -عيد مبارك سعيد
- تعاني المنظومة التعليمية ببلادنا خللا حكم عليها با...
- الحب و الجنس في حياة الرسول, قنبلة جديدة ألقتها ال...
- SANS COMMENTAIIIIIRE
- جلست مع نفسي لأحاسب نفسي الأفلاطونية المتعجرفة , ف...
-
▼
مارس
(10)
METEO
برج الأسد
كثيرا ما تشبه امرأة برج الأسد بزهرة دوار الشمس لأنها كيفما اتجهت تتجه نحوها الأنظار ولا سيما أنظار الرجال . ترى هل تستحق هذا القدر من الاهتمام ؟ نعم متى علمنا أن الطبيعة جادت عليها – دفعة واحدة – بالحيوية و الذكاء و الجاذبية الجنسية . إنها المرأة المثالية للرجل ذي الثقة التامة بنفسه . أما من كان عكس ذلك فلا بد من أن تكسبه هذه المرأة شعورا بالنقص كفيلا بتنغيص عيشه . إنها عاطفية إلى أقصى الدرجات , أي إلى درجة الاحتفاظ قليلا بصورة أصدقاء الماضي على الرغم من احتجاج زوجها الذي تعزه ولا تفضل عليه أحدا . و تبدو في أغلب الأحيان دمثة رقيقة الصوت وديعة القسمات , لكن سرعان ما تنقلب هذه المظاهر إلى عكسها أثر مجرد هفوة تبدو من زوجها . إنها لا تنكر إحساسها المرهف , و كثيرا ما تحذر الآخرين من مغبة سوء معاملتهم لها , مثلها في ذلك مثل لبؤة تشحذ مخالبها يوميا في انتظار الساعة التي تنقض فيها على فريستها . نصيحة لا بد منها للرجل الذي يحلم بزوجة من هذا النوع : إن كنت تحمل اسما عاديا لا يوحي بنبل المحتد , أو كنت تفـتقر إلى الرجولة الحقة , أو كان سخاؤك محدودا , فمن الأفضل لك أن تبتعد عن طريقها . أما إذا كنت تصر على امتلاكها فما عليك إلا أن تكيل لها المديح و الثناء , و أن ترسل لها أفخر الهدايا – لا تهمها الكمية بقدر ما تهمها النوعية – و أن تظهر أمامها بالمظهر اللائق , فهي تعاف الإهمال و تعتبره إهانة لها كما تأنف من الفقر إلى درجة الشعور بالمرض . خلقت المرأة مولودة برج الأسد لتكون قائدة اجتماعية توزع المسؤوليات و تسن الأنظمة و القوانين . و لكنها على الرغم من دفئ مشاعرها و ابتسامتها المشرقة تخفي في أعماقها الكبرياء و التعالي , و مبعث ذلك إيمانها الشديد بأنها أفضل الجميع على الإطلاق . و الطريف أن اعتقادها هذا لا يجر عليها النقمة أو الكراهية و ذلك بسبب طيبتها و كرمها و رعايتها للمعوزين و الأطفال خاصة . إن أقصر الطرق التي تؤدي إلى قلبها الإطراء و الثناء . و هي تستحق المديح على كل حال من أجل هندامها و أناقتها و تنسيق بيتها و ميزات أخرى كثيرة . إنها بهذه المناسبة , تفضل الملابس الكلاسيكية و الرياضية على غيرها و تختار من الأقمشة أجود الأنواع و أثمنها . و هي ربة بيت ممتازة و مضيفة عظيمة تعرف كيف تشرف على راحة مدعويها , و أم مثالية تطري في أطفالها الحسنات دون أن تغض الطرف عن السيئات . إنها أيضا مخلصة لزوجها ما دام مخلصا لها . غير أن اهتمام الرجال بها لا يسيئها أبدا بل أنها – على العكس – تعتبره برهانا على أنوثتها وجاذبيتها . ومع ذلك تبقى متحفظة متعالية مع الآخرين و ترجو من زوجها أن يحذو حذوها فلا يرفع الحواجز مثلا ً بينه و بين موظفيه أو بينه وبين سكرتيرته الخاصة . و مولودة برج الأسد تفضل بطبيعتها المهنة على أعمال البيت , و تأبى العيش وراء الجدران و لو كانت من ذهب . إذا لم تشغل نفسها بالعمل استعاضت من ذلك بالتبذير و بحياة اجتماعية ملآنة بالحركة . أخيرا من المحتمل أن تحاول خنق زوجها بشخصيتها القوية الفذة , فعليه أن يتدارك الأمر بالفطنة و الرجولة الضروريتين لمثل هذه المهمة الصعبة , لكن من العبث أن يحاول حجبها بدوره لأنها لن تغفر له ذلك أبدا . إنها تعتبر مجرد قبولها به شريكا لها و رفيقا , فضلا عظيما إن لم يكن تنازلا .